شكراً لكل من حضر الندوة اليوم، رغم حزني لمن وعدني بالحضور ولم يأت والكل معذور.
كانت مشاعر مختلطة بدأت بكثير من التوتر،وأحسبها أنتهت على خير.


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *