خلال الأعوام القليلة الماضية، كشف «حزب الله» عن حالات قبض عدة على جواسيس من كوادره يعملون لمصلحة الموساد. ففي أيلول (سبتمبر) 2011 تم إعلان خلية من عشرة أشخاص، كانت الأخطر في الحرب الاستخباراتية بين إسرائيل و«حزب الله»، وأكثر ما سبب صدمة داخل الحزب أن بعض عناصر الخلية لهم مواقع مرموقة داخل الحزب، وذكر الحزب –…